كتبت / دكتوره اميره ابراهيم
نحن نتحدث اليوم عن جمهوريه فريده من نوعها تعجز الكلمات عن وصف حبها لأبنائنا ويعجز التاريخ عن كتابه انجازاتها وتعجز الحروف عن ذكر اسهاماتها وتعجز الألسنه عن الحديث عنها وتعجز جميع الدول ان تكون مثلها لأنها مصر العظمي بلد الأمن والأمان أقوي دول العالم أمنيا وعسكريا ولديها أقوي جهاز مخابرات في العالم وأعظم من أنجبت مصر وهو الجيش المصري أعظم جنود في التاريخ
في مشهد فريد من نوعه لن يتكرر سوي في جمهوريه الإنسانيه التي صنعها فخامه الرئيس عبد الفتاح السيسي الرئيس الإنسان جابر الخواطر وعندما انبهر العالم بدور مصر الرائد في اجلاء رعاياها وابنائها من دوله السودان الشقيق وذلك بفضل توجيهات فخامه الرئيس عبد الفتاح السيسي وتنفيذ أقوي جهاز مخابرات في العالم وهو جهاز المخابرات العامه المصريه وأعظم جيش في التاريخ وهو الجيش المصرى وكانت مصر اول دول العالم في اجلاء رعاياها ولن تستطيع اي دوله في العالم ان تخطو تلك الخطوه
اعترافا من العالم أجمع ان مصر أقوي دوله في التاريخ أمنيا وعسكريا ودوليا طلبت دول العالم من الحكومه المصريه المساعده لاجلاء رعاياها وبالفعل مصر العظمي ام الدنيا وسيده العالم تعاونت معهم وساعدتهم لتترك بصمه تاريخيه بأنها أعظم دوله في العالم صانعه الحضاره وقاهره الأعداء ومؤسسه تاريخ المجد والانتصارات وتكون قائده الدول العربية والاوربيه
وهذا ليس بجديد علي مصرنا العظيمه فهي دوله الانتصارات وسيكتب التاريخ بأنها الدوله الوحيده التي تدعم الجميع ولن تتخلي عن ابناؤها ولا اشقاؤها
أنها مصر العظمي بلد المعجزات
